ماتشد هنا لزيادة العائدات الإعلانية وضمان الجودة
ولدت ماتشد من رحم الحاجة للموازنة بين العائدات والجودة، وعجز الشبكات الإعلانية الأخرى على إحداث هذا التوازن.
منذ اللحظة الأولى لرؤيتها الضوء في الأول آذار/مارس عام 2016، دأبت ماتشد على تعبيد الطريق أمام العمليات الإعلانية بين ناشرينا ومعلنينا لتحقيق رضاهم وكسب ثقتهم.
ويتشارك ناشرينا ومعلنينا هدفاً يتمثل بتهيئة إعلاناتهم لتحقيق أعلى حد ممكن من العائد على الاستثمار “ROI”.
وطبعاً هذا هدفنا كذلك.
وما يعنينا أكثر هم مستخدمو ومستخدمات الويب لدى ناشرينا ومعلنينا؛ ولذلك نصبّ تركيزنا على تحسين تجربة المستخدم لإرضاء الزوار والزبائن فرداً فرداً.
ولأننا نثمّن الصدق والأمانة، نحلل مواقع ناشرينا بحرص لتقديم الحلول الأمثل؛ كما أننا نشاركهم النتائج الحقيقيّة ونقدم لهم نقداً مخلصاً.
صدُّ الزبائن أمر صعب ولا شك، لكن كل من يعي قيمة العمل المحترف يدرك أهمية إلغاء الصفقات أحياناً.
قد تختلف أسباب رفضنا للمواقع، ولكننا نؤمن بقدرتنا على تزويد المالكين بالنتائج المرجوة إلا في حال كان وضع مواقعهم الآني لا يسمح بذلك.
ونحن دائماً نصبُّ تركيزنا على التعامل مع الناشرين القادرين على الانتفاع بما لدينا لحده الأقصى؛ وبهذا نستطيع إكمال مهمتنا.
رؤيتنا
الرضا التام للمستخدمين من خلف الناشرين والمعلنين لتقليل نسبة استخدام حاجب الإعلانات للحد الأدنى.
نعتقد أن كل مستخدمي الويب بات لديهم فهم أكثر لأسباب رؤيتهم إعلانات بعينها.
أتاحت لنا الإعلانات المبرمجة العيش في مستوى آخر تماماً في عالم الإعلانات.
أصبح مستخدمو الويب يلاحظون عندما يمرون بإعلان غير ذي صلة، فأمست الإعلانات المبرمجة ضرورة ملحّة.
لا تُظهر تقنيات الإعلانات المبرمجة أبداً أيّ إعلان غير مفيد أو غير ذي صلة.
ولذلك نستخدم في ماتشد أحدث تقنيات الإعلان المبرمج لتحقيق هدفنا بإرضاء مستخدمي الويب عن إعلانات الويب.
وعدنا
أن نحافظ على التواصل البشري والعلاقات المتوازنة بين ناشرينا ومعلنينا وموظفينا
نؤمن بأن بناء العلاقات على كافة المستويات أمر لا يقدر بثمن.
لا يهم حجم المسألة أو وقتها، فعندما يسأل ناشرينا أو معلنينا أو موظفينا،
سنكون جاهزين بأقصى ما لدينا لحلها.
نحاول باستمرار كسب رضا الزبائن وثقتهم من خلال تقديم الدعم الشخصي الأمثل.
إنجازات ماتشد
على مدى خمس سنوات
- تعاملنا مع ما يفوق 10,000 ناشر حول العالم.
- خدمنا أكثر من تريليون ظهور.
- هيّئنا مواقع محتوى باللغة الإنجليزية والعربية والفرنسية والماليزية وغيرها.
- تمكّنا من إدارة شبكتنا الإعلانية عن بعد بشكل تام.
فريقنا
متعدد الثقافات، متنوع الخلفيات، واسع الانتشار
لم يقف شيء في طريق فريقنا للتفاهم والتناغم بالعمل معا عن بعد.
Sبيئة عملنا تعاونية وتقف على دعامات 18 عام من الخبرة في إدارة شبكات الإعلانات والمبيعات وتنفيذ العمليات من قبل 32 موظف.